حضور دولي لفنادق "إيلاف" بمكة والمدينة

1/1

  شاركت فنادق "إيلاف" بمكة المكرمة والمدينة المنورة، حضورًا دوليًا كبيرًا خلال الأسابيع الماضية، من خلال مشاركاتها في عددٍ من المعارض والفعاليات التي أقيمت في دول عربية وإسلامية؛ من بينها مصر، الجزائر، أوزباكستان، تركيا، إندونيسيا، وماليزيا، حيث شهدت أجنحتها، في المعارض المذكورة، نشاطًا كبيرًا وزيارات مكثفة من الوفود ومقدمي الخدمات والشركات المشاركة من كل أنحاء العالم، للاطلاع على ما تقدمه من خدمات لاستقبال الحجاج وضيوف الرحمن، كما أجرت المجموعة العديد من الاتفاقيات مع شركاتٍ وجهاتٍ من دول مختلفة لاستقبال حجاجها ومعتمريها وزوارها في فنادقها ومرافقها المختلفة في مواسم الحج والعمرة، وعلى مدار العام.

ولفتت فنادق "إيلاف" بمكة والمدينة أنظار الحضور من خلال أجنحتها في المعارض المختلفة، التي شاركت فيها، بعرض أحدث منشآتها وفنادقها الفاخرة، التي تجمع بين الراحة وجودة الخدمة والضيافة؛ حيث أكدت الفنادق جاهزيتها لاستقبال ضيوف الرحمن بالعديد من الخدمات خصيصًا لخدمة الحجاج والمعتمرين.

ونجحت فنادق "إيلاف" مكة والمدينة خلال الشهور القليلة الماضية في تعزيز وجودها دوليًا عبر العديد من المعارض والفعاليات العالمية، التي أكدت خلالها جاهزيتها لاستقبال أكبر عدد من ضيوف الرحمن في فنادقها، بما يدعم برنامج "خدمة ضيوف الرحمن"، أحد برامج رؤية السعودية 2030؛ الذي يهدف إلى تطوير قطاع الحج والعمرة، وزيادة الطاقة الاستيعابية للمشاعر المقدسة، وتقديم خدمات ذات مستوى عالمي، مع إثراء التجربة الدينية والثقافية للحجاج والمعتمرين.

وحرصت فنادق "إيلاف" في مكة والمدينة عبر مشاركاتها على تقديم الرؤية المستقبلية لمجموعة "إيلاف" واستراتيجيتها الرامية إلى تعزيز جودة الخدمات، وتوسيع نطاق عملياتها من خلال افتتاح سلسلة من الفنادق الجديدة في مختلف أنحاء المملكة، لمواكبة النشاط السياحي الذي تشهده المملكة في السنوات الأخيرة، والمساهمة في تعزيز السياحة الدينية عبر منشآتها في المدينتين المقدستين.

وتعدُّ مجموعة "إيلاف" من الشركات الرائدة في قطاع الضيافة على مستوى المنطقة، حيث تم تأسيسها قبل أكثر من 40 عاماً، وتتميز بإدارة وتشغيل فنادق في مواقع استراتيجية داخل المملكة؛ تشمل الرياض، جدة، مكة المكرمة، والمدينة المنورة، حيث تقدم من خلالها خدمات تلبّي احتياجات الحجاج والمعتمرين، كما تحظى بمكانة دولية مرموقة بفضل اعتمادها على معايير الكفاءة والجودة، وارتكازها على كوادر وطنية مدربة وفق أرقى المستويات المهنية.